بنوتي أصبح عاهرة
صفحة 1 من اصل 1
بنوتي أصبح عاهرة
دخلَ رئيسي في مكتب الحسابات وقالَ لي : اليوم في الساعة السابعة، استعد. وغمزني.
كنتُ أصغر ولدٍ في المكتب ، كانو كلهم تقريباً من العجزة.
احمرّ وجهي ونظرتُ لأسفل ، وعرفتُ أنه سوف يُحضر احدَ الزبائن كالعادة ، لم أكن قد اعتدتُ الأزباب الكبيرة ، كانت مؤلمةً جداً ، وكان معظمُ الرجال الذين فسقوا بي أزبارهم عادية ، ونادراً جداً ما كانت كبيرة ، كنت أشعر بألمٍ كبير ، لكن لم أقل اي شيئ ، كانوا يأتونني ، يفسِقوا بي ويخرجون ، كان بعضهم يطلبُ وقتا أطول ، فيطلبُ منهم رئيسي مبلغاً أضخم ، أما بالنسبة لي لم يكن زبي كبيراً ، فقد كان أصغرمن الحجم المتوسط ، ولكن كانت أردافي ضخمة .
أُعجب بي رئيسي منذ وقتٍ طويل ، عندما كنت في الثانية والعشرين ، وبينما كنت اتمشى في احد الحدائق العامة، وكنت ارتدي (شورت) ضيقاً جداً من القماش الخفيف ، في الحقيقة لا يجب على الرجال ان يرتدوا من هذا النوع من الملابس في بلادنا ، ولكن على الأقل لم اعتبر نفسي رجلاً . كنت بعيداً كل البعد عن ذلك .
كانت الحديقة مشغولةً ومليئةً بالناس، قررتُ أن أذهب لأشتري لنفسي قضيب (هوت دوغ) ، كان شعوراً رائعاً عندما أمسكه بيدي ، وشعوراً أكثر روعة عندما ابدأ بمصِّه وأكله ، فتوجهتُ الى البائع ، كانت الناس تتجمع كثيراً هناك ، بشكل مزدحم جداً ، بقيتُ أنتظر دوري بخجل حتى وصلت ، وطلبت قضيباً كبيراً من الـ(الهوت دوغ) ، وبينما انا بالإنتظار، واذا بي أشعر بشيءٍ طويلٍ مقابل أردافي، شيء يشبه ماسورة المياه ، مرة يدخل في وسطها ومرة فوقها ، ومرة أحسست انه سوف يمزق (الشورت) ويدخل بين فلقتي مؤخرتي ويقبل فتحتي سلاماً ، ولم أدري ما العمل ، الى أن جاءت لحظةُ الحقيقة ، فأسرعتُ واختبأتُ خلف جذع شجرةٍ ضخمة وأنزلتُ (الشورت) قليلا فانفردت أردافي متسعةً ، وقرفصتُ مغلقاً ركبتيَ ، واذا بسائلٍ لزج دافىء قد غطى كامل مؤخرتي .
لم أكن اعلم بأنه كان مختبئأ في مكان قريب، مثبتاً عيناه بأردافي كأنه لا يرى غيرها.
لاحقاً في ذلك اليوم ، أقترب مني وطلب أن يختلي بي في أحد الأزقة ، فخفت ، وقلتُ له بأن يجب ان أقول أعود للمنزل قبل أن تقلق (ماما).
فقال : فقط أُريد ان نتبادل أرقام الهواتف ، لن آخذ من وقتك الا ثوانٍ. فوافقت على مضض.
إختلى بي ، ثم إقترب مني بشدة ، كانت رائحة نفسه منعشة ، وضع يديه على حوضي وتفاجأت .
وقال : لقد رأيتك عندما خلعت (الشورت) ، ثم شعرت بخجلٍ شديد ، وتقلبت ألواني وأحسستُ بالإحراج القاتل .
ثم قال : لم أرى أحلى ولا أجملَ من أردافك ، بيضاء كالشمس ، لا استطيع أن أمحوها من عقلي ، أرجوك ، دعني أقبُلك.
لم أدري ماذا أُجيب ، أحسست بشعورٍ مرعب ، تمالكتُ نفسي ونظرت بعينيه بخجل ومن ثم أدرتُ وجهي ، وانا أشبك ذراعيّ ببعضها بنفس الوقت ، وعمَّ الصمت لثوانٍ.
جذبني اليه بهدوء واقترب مني وسرقَ قبلةً صغيرة ، ولم إُقاومه ، جعلني أشعر بشدة العشق والتودق والصبا.
ثم قال : ألم تعجبك ؟
ابتسمتُ قليلاً بخجل.
ثم قال : سوف افعلها مرةً اخرى ، ولكن أقوى وأطول.
مرةً اخرى لم اعرف ماذا أقول ، فلقد شعرتُ بلهيبٍ في صدري ، وشهوةً ضخمة بأردافي ، ولم تتحمل ركبتيّ ، فقد أردتهُ ان يغتصبني بفمه ، ويعصرَ ويمتصَ ويأكلَ شفاهي حتى تتقطع شوقاً وحرقة.
وضعت يديّ أعلى صدريه ، والتفت ذراعيه حول خصري وشد عليه ، بعد ذلك قبضَ على أسفل فمي وفتحهُ قليلاً ، ثم بدأ يقتربُ بهدوء وقد أخرجَ لسانهُ الرطب المليء باللعاب الصافي ، وادخلهُ في فمي ثم اطبق عليه ، واصبح اللسانان يتعاركان ويتقاتلان ، ويتهامزان ويتلاعبان ، يلعقهُ مرة ، ويمصهُ مرة ، يبصقهُ تارةً ، ويقبلهُ أخرى .
أصبحت ركبتيّ بلا قوة ، وامتلأت أردافي بالحرارة والسخونة ، وأحسست بماء فتحتي يطلب الخروج والسيلان.
فقلتُ بعد التنهد الشديد: إرحم حالي . فجرتَ شهوتي بفمك.
قال : أعشقُك. وتابعَ ما يفتعلهُ بفمي ، من لعقٍ وزهر ، ولثمٍ ومص.
بعد سنوات ، أصبحتُ عاهرتهُ الخاصة ، اصبح يمتلكني ، وكأني سلعة له ، كان يعودُ من العمل فقط ليفسِقَ بي ، أو يغتصبني ، ويفعلَ بي ما يحلو لهُ ، احياناً كنت أرقص له واحياناً أداعبُ زبه ، اذا كان متعباً ولا يقدر على ركوبي كالجارية.
لم أعد أعيش مع والديّ ، فقد تملك رئيسي شقة متوسطة الحجم ، واصبحت أعيش معهُ فيها ، وتطورت العلاقة بشكل كبير وسريع وسريّ ، حتى وصلت الى ما هيَ عليه ، وقام بوضع صوري بوضعياتٍ جنسيةٍ خليعةٍ مختلفة على أحد مواقع الإنترنت الخاصة ، حيث يقوم الزبائن بالتواصل معهُ والحجز وأخذ موعد ، وتحديدِ وقت ونوع (النيك) (عنيف ، رومنسي ، فموي ، إغتصاب ، رقص ، الخ) مقابلَ مبلغٍ من المال وطبعاً مع تحديد الفترة.
أنتهى العمل ذلك اليوم وعدتُ الى الشقة.
في كل يومٍ اذا كان هناك أي زبون قادم ، كنت اشعرُ بشعورٍ لا يوصف ، شعور لا يعرفه أي (بنوتي) ، شعوراً متديثاً ، متعهراً ، ألا وهو الإنتظار بشوقٍ لذلك الغريب الذي لا أعرف من هو ، ولكنه قادم إلي ليفسق ويهتك بي ، ويفتعل بي وبجسمي ما شاء وما أراد ، وليس هنالك شيءٌ لأفعله إلا الإنتظار والقبول.
قررت أن استعد لقدوم (الفحل) ، هكذا اعتدتُ ان أدعوهم ، لطبيعةِ حالي الانثوية الشَبقة ، الهشة المُهمشة ، المختلفة عن الذكور والرجال ، فهم رجال ، وما انا إلا ولدٌ (بنوتيّ) مُخنث ، مليءٌ بالأنوثة ، لا أقوى على الكلام معهم ، ولا على قوتهم وصلابتهم.
أخذتُ حماماً ساخناً ، وذهبتُ لغرفتي عارياً ، ثم جلستُ على السرير، وأخرجتُ بضع زجاجات العطر النسائية ، وبعض المراهم ، وبدأت بوضعها أولاً على ساقي وافخاذي ، ودلكتهما بخفة ، حتى اصبحت طريةً جداً ، ثم باعدت بين ساقيّ وأنا أجلس ، فسقطت خصيتيّ بين فخذيّ ، وفوقهما زبي الصغير، وببضعة اصابع ، قبضت عليها كلها بهدوء ورفعتها لأعلى ( فقد كان كل شيء صغيراً) وبدأت بإدخال بعض المراهم والعطور مباشرة على الخط أسفل الخصيتين حتى وصلتُ بأصبعي أطراف فتحتي ، ودلكتها بنعومة جيداً . وبنفسِ الطريقةِ على كامل جسمي من الأمام .
ومن ثم استلقيتُ على بطني ، وبدأتُ بتدليك أردافي وأسفلَ أفخاذي من الخلف بهدوء ، بالمراهم والمطيبات. حتى وصلت اصابعي الى فتحتي مرةً أخرى.
كانت ضيقةً صغيرة ، بيضاءَ ليمونية ، حسناء ملساء ناعمة.
دلكتها وطيبتها ونعَّمتها وحلّيتها ودللتها، حتى نزلت دمعتها .
ثم اخترتُ أحد ملابسي الداخلية النسائية ، كان ابيضاً شفافاً ، شديد الخفة ، من القماش الطري ، لا يكادُ يخفي شيئاً الا فتحتي المسكينة التائهة ، وزبي الصغير الساذج ، ووضعتُ على خصري سلسلةً ذهبيةً رفيعة ، وخلخالاً في كاحلي الأيسر . واستلقيتُ على بطني ، وكلتا قدماي مرتفعتان في الهواء ، وفلقتي أردافي متباعدتان بهدوء ، وجذبتُ هاتفي وبدأتُ بالتصفح ، بأنتظار(الفحل) القادم .
رنَّ جرسُ الباب ، قبضتُ (الروب) الشفاف بجانبِ السرير وارتديته ، وركضتُ بخفةٍ باتجاه الباب ، وسمعتُ رئيسي بالخارج يقول للرجل: إنتظر قليلاً هنا. ثم دخل وأغلق الباب خلفهُ.
ثم نظرَ إلي من أعلى لأسفل ، وابتسمَ بسعادةٍ قائلاً : إقترب.
اقتربتُ منه ، فجذبني من حوضي ، ووضعتُ يداي حولَ رقبته بحنان ، ثم فتحَ فمهُ وبدأ بمصِ فمي بشراهةٍ كأنه تائهٌ في صحراءَ قاحلة ، ووجدَ الماء العذبَ في فمي ، ثم ادخل لسانهُ ولعق لساني بشهوةٍ ، ثم نظرَ في عينيّ وقبلني قبلةً سريعة .
ثم قال : اسمع ، سوف يدفع مبلغاً ضخماً ، وقد يأخذ وقتاً طويلاً ، وسوف يرهقك ويستهلكك . فقط تصرف معهُ كما في كل مرة ، إذهب للغرفة الآن لتستقبل فحلك الجديد.
لثمني مرة اخرى ، واستدرتُ لأذهب ، فصفعَ ردفتي بقوة حنونة ، فإذا بي أشهق ضحكةً لا إرادياً بصوت خافت.
استلقيتُ على بطني كما قبل وبدأتُ الانتظار .
دقَ باب الغرفة وفُتح الباب ودخل الرجل.
كان رجلاً متوسط البنية ، ليس وسيماً وليس قبيحاً ، ذو لحيةٍ خفيفة ، يرتدي بذلة فخمة غير مهندمة ولا مرتبة ، وكان واضحاً عليه الحزن الشديد ، طويلاً ، يلبس قميصا أبيض ناصعاً ، وقد فكَ ربطة عنقهِ ، اقتربَ من السرير ، ونظرتُ إليه وابتسمتُ بخجل.
ثم قلت مُرحباً به : أنا العاهرُ الخاصُ بكَ اليوم . هل أنت (الفحل) خاصتي ؟
ولكنه لم يجيب ، ثم قبضَ كاحليَّ الاثنين وجذبني لناحيته ثم وضعَ يديهِ الاثنتين على خصري النحيل ورفعني لأعلى مثل دميةٍ صغيرة ، وفتلَ جسمي باستدارةٍ كاملة ثم جلسَ على السرير ووضعني في حِجره ، وقبض احدى ساقيَّ ووضعها على الأخرى ، فوضعتُ ذراعي فوق كتفه وحول رقبته ، وانا أعتصرُ خجلاً ، واخذ يحيطني بيديه حولَ خصري تارةً ، ويداعب أردافي تارةً ، وباليد الأخرى يدلك أفخاذي ويداعبها.
لم أمتلك أي قوة للكلام او النظر في عينيه الحزينتين ، كان جسمي ينقسم قسمين ، بين خجلٍ وشهوة ، وخوفٍ ولهفة ، وشوقٍ ورهبة.
قال لي بصوت خشن رفيع : جسمكَ أخاذ ، لم أرَ أحلى من جسمك من قبل . واقترب وبدأ يقبلني قبلات صغيرة ، في كل اطراف شفاهي ، وانا أردُ له القُبل بخجل ، ثم بدأت تزدادُ الشهوات ، وترتفعُ الهفوات ، وبدأ يقبلني في كل مكان في وجهي حتى أحسستُ انه سوف يأكلهُ من شدة الشوق ، ومن حرقة ****فة ، وبعد ذلك أخرج لسانه الرطب الدافىء ووضعه في فمي وبدأ بالمص والشرب ، واللعق واللثم ، وانا مستسلم له كأني في حلم.
ومن ثم وقف على قدميه ، ورفعني لأعلى وحضنني ووضعتُ يدي حول رقبته ، والتفت ذراعيه حول أردافي ، وبدأ بعصرها ، وشدها، وقرصها ، وصفعها ، وبنفس الوقت بدأ بمص فمي وشفاهي أكثر قوة وشراهة ، وانا أردُ اليه الجميل.
أخذ وقتاً طويلاً وهو يفتعل بفمي الافاعيل ، يفعل به ما شاء ، افعالا غريبة وغير غريبة ، ثم أنزلني وجلس على السرير ، ثم سحبني من وسطي لأُصبح واقفا بين ساقيه ، وبدأ يقبل بطني وصدري بهدوء ، ارتفع قليلاً ، وذهب يمص ويلعق حلماتي الصغار، وكلتا يديّ حول رأسه ، وانا أتأوه من شدة الشوق و****يب ، وبدأ جسمي بالإرتجاف والإرتعاد ، أحسست بشعور حماسيّ مشوق شديد في فتحتي وما حولها ، شعور عهدته وعرفتَه من قبل.
أجلسني على ركبتيَّ ، مقابلاً لطرف السرير، وأرخى جسمه الى الخلف وهو جالس ، وابتسم لي بخفة ، ففهمت قصده ، وبدأتُ بفك بنطاله لاُخرج زبه ، فكشفَ عن (إيرٍ) جميل ، لم يكن ضخماً ولا صغيراً ، ولفرحتي بأنه كان نوعيَّ المفضل ، أبيض ، أشقر ، أملس ، صاحب نعومةٍ وليَن وبريق ، عروقهُ ظاهرة ، مع زغبٍ قليلٍ ناعمٍ في آخره ، وما إن امسكتهُ بيدي الصغيرة حتى قام وانبسط ، وامتد وتقوس ، وانتفخت كمرتهُ ، وعلتّ وربتّ ، وتسكرجتّ وبرقتّ .
فقلت له متفاجئاً بصوتِ طفلةٍ صغيرة خائفة : من أين لك هذا ؟
وما أن رأيتهُ على هذه الحال ، حتى تحركت لهُ جوارحي ، وعَظُمت به شهوتي ، واشتدت إليه أنوثتي ، وقد غلبتني ****فة . إقتربت من رأسه ولثمته ، وبعد ذلك بدأت بلعقهِ ومصهِ ، وكأنه أول وآخر طعامي ، وبدأت بالمصّ المُتعبِ للفك ، المُهلكِ للنفس ، أُقبّل رأسهُ بشفاهي تارةً ، وبعدها يَسحقُ حلقي تاره أخرى ، فينقطعُ نفسي وأتشهَق ، وأعود إليه عودة الحبيب المشتاق ، لأمُص وألعَق ، وأُقبَل وأشهق ، حتى وقف الرجل على قدميه وسقط بنطاله ، ووضع يديه على محيط رأسي وانا أنظر اليه بحيرةٍ شديدة ، وخوف ورعب ، ماذا سيفعل تالياً ، وفمي وشفاهي مليئةٌ باللعاب المتساقط على أفخاذي.
فأدخل زبهُ في فمي بهدوء كاملاً حتى غيبهُ، وأخرجهُ بهدوء ، وأعادَ الكرة ، مراتٍ عديده ، وانا اتأوه وأتخنق ، فلم ألتذَ هكذا من قبل ، وأحسست بعشقهِ داخل قلبي ، شعوراً انثوياً كما الجاريةُ المهتوكة .
بقي على هذه الحال نصفَ ساعةٍ تقريباً ، حتى أَحسَ الرجلُ بهتكِ عرضي ، وبحُسنِ إهانتي ، وبجمال دياثتي ، وقد استهلك فمي على آخره.
فقلت له : كلُ هذا وقد إفتعلتَهُ بفمي ، فما انتَ فاعلٌ بفتحتي وزبيَ المسكين؟
ابتسم ، ورفعني بسهولةٍ شديدة ، كأني دميته الصغيرة. ووضعني على ظهري وباعد بين ساقيّ ، ووضعت يديَّ لأثبت ساقي على انفتاحهما ، فتدلتّ خصيتيّ الصغيرتين وفوقهما زبي وهو يختبىء خجلاً داخل غلافه ، لم يكن طولهُ يزيد على بضعة سنتيمترات ، نظر اليهما ثم شاح بنظره إليَ بشراهة ، ثم أحسست بخجلٍ شديد ، دنا على ركبتيه ، ثم قبض على كلا ردفتي مؤخرتي بكلتا يديه ثم باعد بينهما فظهرت فتحتي للخارج ، وإذا بها تصدر صوتاً خافتاً مثل القبله ، فأصبح وجهه مقابلا لها مباشرةً ، فشمَّها قليلاً ، ثم قال : انها ضيقة وصغيرة ، ونظر الي فوجدني وقد مُلئت خجلاً.
أدخل رأس لسانه على أول فتحتي ، ومن ثم دارَ دورةً كاملةً على أطرافها ، وهنا كنت قد شعرت بفرطِ الشوق ، وشدةِ الشبق ، وعظمتُ حرقةً وسخونةً ، وهو يزيد شدةً في اللعقِ واللحسِ ، والتقبيلِ واللثم ، حتى تأكدَ انها قد إرتخت ، واذا بسائلٍ لزجٍ ناعمٍ صافي قد سالَ منها .
بعد وقت طويل من ذلك التودق القاتل ، و****يب العجيب ، في العشق الدائم بين فتحتي ولسانهِ العظيم ، وانا أعرف نفسي بأني الشقي البائس ، الذي لا يقوى على الإنتظار.
خلع جميع ملابسه كالمجنون ، وانا أنظر اليه بخوفٍ ومحبةٍ بنفس الوقت ، ووثبَ إلى داخل السرير ، ورفعني من وِسطي ، ليضعني في مكانهِ المناسب في السرير، باعدَ بين ساقيّ وثناهُما من ركبتيّ ليُصبحا باتجاهي ، وقد وضعت كلتا يديّ بإبط الركب ، كما قبل ، واذا بزبّه يصبح مواجهاً لفتحتي مباشرةً ، فتقابلَ العشيقان، والتقى الحبيبان ، ووضع رأس زبَه على فتحتي وضعاً ، كأنهُ يسلم عليها ويقبلها ، ثم أخذَ بعضاً من المرهم ووضعه على الكمرة ، حتى إبتلَّ خرطومه ، ثم عادَ وجعله على بابِ شرجي وسدَّ به فتحتي ، فوضعهُ وضعاً ، ثم دفعهُ دفعاً ، حتى غابَ داخلي بعض رأسه ، ثم أخرجهُ وأعادَ تتطيبه بالمرهم مثل المرة الاولى.
وانا أنظرُ إليه كلما أخرجه منها الى أن أعاده فيها ، وهي تختلجُ مرة وتنفتحُ وتنغلقُ أخرى ، وانا مثل المهرة الصغيرة ، وهو يؤنثني بكلامه ، ويداعبُ خصري بدلاله .
ثم دفعه فيَ أكثر قليلاً ، حتى كادت الكمرةُ أن تغيب ، ثم أخرجهُ ولطّخ بدنهُ ورأسهُ مرة اخرى ، فأصبح يلمعُ ضياءاً وبريقاً وحمرةً وتوريداً ، ثم نظرَ الي مشفقاً ، لطيفاً في تدبيره ، محباً لعليله ، وبدأ بالدفع فغابت الكمرة كاملةً ، ثم دفعَ فغابت الرقبة ، ثم دفع فدخلَ المنكب ، حتى إذا وصل الى إصلهِ كاملاً فغيبه داخلها .
فقبَّلَت خصيتيه قاعَ أردافي ، حتى بدأت بالصياح الشديد ، مصحوباً بالرعدة والرعشة ، فلما انا رأيته قد أدخلهُ كلهُ ، وفتحتي قد ابتلعتهُ، واصلُهُ قد غيبهُ ، حتى ذهبَ مني العقل ، وصرتُ أخرفُ بما لا أعرف ، وبدأ الرجل عمله ، على ترتيبٍ وتقسيمٍ وتدريجٍ ، يغتصبني مرة ، ويدللني اخرى ، يشتد تارةً ، ويحن تارة ، وأصبحت أصوات ضرب صفقات جسمه مع أردافي أثناء دفعات الإغتصاب اللذيذ ، تعلو وترتفع ، صفقةً بعد صفقة ، عاليةً مرتفعة ، حتى صرتُ في غياهب عالمٍ ثانٍ .
وما إن بدأت اللذة تزيد ، وفتحتي عشقاً لِزبِه تُريد ، حتى بدأت بالتأوهِ و العويل ، وبدأ يدخلهُ كلهُ ويخرجهُ كله ، وانا أتنقل بنظري بين عينيه وبين عمله المتقن ، الذي أتقنهُ بوقار، بلا عجلةٍ ولا خوف ، وأصبحتُ أسمعُ نقيقهُ في بطني ، ولَعبهُ في جوفي ، وهو يمرُغُ يمنةً ويسرة ، حتى اشتدتّ بي الغِلمة ، وغلبتني المِحنة ، فصرختُ وقلت : (ادفعهُ يا ايها الفحل القاتل ، ادفعه يا سيدي في فتحتي ، وأولجهُ فيها ، ومزّقني ، وخرّقني ، وفتّقني ، وأهتُك ستري ، وأدخلهُ في تلك الفتحةِ المسكينةِ بأشد قوتك ، ولا ترحمني ، وأسمعني صوته وغَطيطهُ في بطني ، فتلكَ الفتحة لك ، وموقوفةٌ عليك ).
وإذا بفرطِ الغلمة ، والدياثة ، وشدة التودق ، قد أخرجاني من عقلي ، وبدأت مياه زبه تسيل وتقطرُ من أسفل أردافي حتى ابتل كاملُ السرير من سرعة الرهز، وشدة الإغتصاب ، وفرط الحركة ، وسيلان المياه ، وهو يستخدم جسمي كما يشاء ، ويفتعلُ بي كما يُحب ، يضعني ويقلبني ، ويفردني ويطويني ، ساعاتٍ وساعات ، حتى أصبحتُ لا أقدرُ على الوقوف أو الحركة ، لاهثاً سكراناً مهتوكاً ، وبقي على حاله هذا حتى أحسست بصب ماءه فيّ ، وتدفقه في جوفي ، فما لبثَ ان أخرجَ رأسه من الفتحة المسكينة المهتوكة ، حتى بصق وقذف زبهُ انهاراً وشلالات ، وبحاراً وبحيرات ، مباشرةً في وجهي وعلى صدري ، منها ما يصيب عيني ، وأخرى داخل فمي، وما إن أفرغَ خزاناته في ّ وعليّ ، حتى ارتاحت فتحتي وبدأت بالذوبان ، فانصبَّ ماؤهُ منها صباً ، والمنيُ على أثره يسيل سيلاً ، لا مانعَ يمنعهُ ولا ضابطَ يضبطه ، وهو ينظر إلي لاهثاً وزبهُ يقطرُ ماءاً ومنيئاً.
فتقربتُ من زبِه ، ولثمتهُ ، وترشفتهُ قليلاً ، ثم تركتهُ بحرقةِ المشتاق الموِدّع ، وإلقيت بنفسي المغتَصَبة على السرير بإرهاقٍ شديد ، والمني يسيلُ على وجهي وفمي ، ومعظمهُ قد غطى صدري وسُرّتي ، بدفئهِ ونقاءه ، حتى دخل السيلان فمي فارتشفتهُ بلذةٍ وضعفِ إرادة.
ثم قلت له : يا سيد الفحول ، وزعيم الذكور ، يا قاتليّ ، لقد فتِقتَ بي وفتحتني ، وهتكتَ عِرضي ، وهَدمتَ سِتري.
فأَوقَفني الرجل، وحملني وانا لا أطيقُ النظر من شدة ما فعلهُ بي ، فبدأَ بتقبيلي وأنا أبادلهُ القبل ، ولا أدري ما انا بفاعل ، وضعني على الأرض فوقفتُ بصعوبةٍ شديدة ، فصَفعَ أردافي بقوة ، فسقطتُ على الأرض من شدة ضعفي وأنوثتي ، ثُمَ همَ بالخروج ، وفتح الباب ، فرأيتُ رئيسي في الخارج يجلسُ واضعاً ساقاً على ساق ، ونظرتُ إليه وانا ملقىً على الأرض بضعف ، وانا ألعقُ وأمتصُ المنيءَ من على أناملي.
نهاية الجزء الأول
كنتُ أصغر ولدٍ في المكتب ، كانو كلهم تقريباً من العجزة.
احمرّ وجهي ونظرتُ لأسفل ، وعرفتُ أنه سوف يُحضر احدَ الزبائن كالعادة ، لم أكن قد اعتدتُ الأزباب الكبيرة ، كانت مؤلمةً جداً ، وكان معظمُ الرجال الذين فسقوا بي أزبارهم عادية ، ونادراً جداً ما كانت كبيرة ، كنت أشعر بألمٍ كبير ، لكن لم أقل اي شيئ ، كانوا يأتونني ، يفسِقوا بي ويخرجون ، كان بعضهم يطلبُ وقتا أطول ، فيطلبُ منهم رئيسي مبلغاً أضخم ، أما بالنسبة لي لم يكن زبي كبيراً ، فقد كان أصغرمن الحجم المتوسط ، ولكن كانت أردافي ضخمة .
أُعجب بي رئيسي منذ وقتٍ طويل ، عندما كنت في الثانية والعشرين ، وبينما كنت اتمشى في احد الحدائق العامة، وكنت ارتدي (شورت) ضيقاً جداً من القماش الخفيف ، في الحقيقة لا يجب على الرجال ان يرتدوا من هذا النوع من الملابس في بلادنا ، ولكن على الأقل لم اعتبر نفسي رجلاً . كنت بعيداً كل البعد عن ذلك .
كانت الحديقة مشغولةً ومليئةً بالناس، قررتُ أن أذهب لأشتري لنفسي قضيب (هوت دوغ) ، كان شعوراً رائعاً عندما أمسكه بيدي ، وشعوراً أكثر روعة عندما ابدأ بمصِّه وأكله ، فتوجهتُ الى البائع ، كانت الناس تتجمع كثيراً هناك ، بشكل مزدحم جداً ، بقيتُ أنتظر دوري بخجل حتى وصلت ، وطلبت قضيباً كبيراً من الـ(الهوت دوغ) ، وبينما انا بالإنتظار، واذا بي أشعر بشيءٍ طويلٍ مقابل أردافي، شيء يشبه ماسورة المياه ، مرة يدخل في وسطها ومرة فوقها ، ومرة أحسست انه سوف يمزق (الشورت) ويدخل بين فلقتي مؤخرتي ويقبل فتحتي سلاماً ، ولم أدري ما العمل ، الى أن جاءت لحظةُ الحقيقة ، فأسرعتُ واختبأتُ خلف جذع شجرةٍ ضخمة وأنزلتُ (الشورت) قليلا فانفردت أردافي متسعةً ، وقرفصتُ مغلقاً ركبتيَ ، واذا بسائلٍ لزج دافىء قد غطى كامل مؤخرتي .
لم أكن اعلم بأنه كان مختبئأ في مكان قريب، مثبتاً عيناه بأردافي كأنه لا يرى غيرها.
لاحقاً في ذلك اليوم ، أقترب مني وطلب أن يختلي بي في أحد الأزقة ، فخفت ، وقلتُ له بأن يجب ان أقول أعود للمنزل قبل أن تقلق (ماما).
فقال : فقط أُريد ان نتبادل أرقام الهواتف ، لن آخذ من وقتك الا ثوانٍ. فوافقت على مضض.
إختلى بي ، ثم إقترب مني بشدة ، كانت رائحة نفسه منعشة ، وضع يديه على حوضي وتفاجأت .
وقال : لقد رأيتك عندما خلعت (الشورت) ، ثم شعرت بخجلٍ شديد ، وتقلبت ألواني وأحسستُ بالإحراج القاتل .
ثم قال : لم أرى أحلى ولا أجملَ من أردافك ، بيضاء كالشمس ، لا استطيع أن أمحوها من عقلي ، أرجوك ، دعني أقبُلك.
لم أدري ماذا أُجيب ، أحسست بشعورٍ مرعب ، تمالكتُ نفسي ونظرت بعينيه بخجل ومن ثم أدرتُ وجهي ، وانا أشبك ذراعيّ ببعضها بنفس الوقت ، وعمَّ الصمت لثوانٍ.
جذبني اليه بهدوء واقترب مني وسرقَ قبلةً صغيرة ، ولم إُقاومه ، جعلني أشعر بشدة العشق والتودق والصبا.
ثم قال : ألم تعجبك ؟
ابتسمتُ قليلاً بخجل.
ثم قال : سوف افعلها مرةً اخرى ، ولكن أقوى وأطول.
مرةً اخرى لم اعرف ماذا أقول ، فلقد شعرتُ بلهيبٍ في صدري ، وشهوةً ضخمة بأردافي ، ولم تتحمل ركبتيّ ، فقد أردتهُ ان يغتصبني بفمه ، ويعصرَ ويمتصَ ويأكلَ شفاهي حتى تتقطع شوقاً وحرقة.
وضعت يديّ أعلى صدريه ، والتفت ذراعيه حول خصري وشد عليه ، بعد ذلك قبضَ على أسفل فمي وفتحهُ قليلاً ، ثم بدأ يقتربُ بهدوء وقد أخرجَ لسانهُ الرطب المليء باللعاب الصافي ، وادخلهُ في فمي ثم اطبق عليه ، واصبح اللسانان يتعاركان ويتقاتلان ، ويتهامزان ويتلاعبان ، يلعقهُ مرة ، ويمصهُ مرة ، يبصقهُ تارةً ، ويقبلهُ أخرى .
أصبحت ركبتيّ بلا قوة ، وامتلأت أردافي بالحرارة والسخونة ، وأحسست بماء فتحتي يطلب الخروج والسيلان.
فقلتُ بعد التنهد الشديد: إرحم حالي . فجرتَ شهوتي بفمك.
قال : أعشقُك. وتابعَ ما يفتعلهُ بفمي ، من لعقٍ وزهر ، ولثمٍ ومص.
بعد سنوات ، أصبحتُ عاهرتهُ الخاصة ، اصبح يمتلكني ، وكأني سلعة له ، كان يعودُ من العمل فقط ليفسِقَ بي ، أو يغتصبني ، ويفعلَ بي ما يحلو لهُ ، احياناً كنت أرقص له واحياناً أداعبُ زبه ، اذا كان متعباً ولا يقدر على ركوبي كالجارية.
لم أعد أعيش مع والديّ ، فقد تملك رئيسي شقة متوسطة الحجم ، واصبحت أعيش معهُ فيها ، وتطورت العلاقة بشكل كبير وسريع وسريّ ، حتى وصلت الى ما هيَ عليه ، وقام بوضع صوري بوضعياتٍ جنسيةٍ خليعةٍ مختلفة على أحد مواقع الإنترنت الخاصة ، حيث يقوم الزبائن بالتواصل معهُ والحجز وأخذ موعد ، وتحديدِ وقت ونوع (النيك) (عنيف ، رومنسي ، فموي ، إغتصاب ، رقص ، الخ) مقابلَ مبلغٍ من المال وطبعاً مع تحديد الفترة.
أنتهى العمل ذلك اليوم وعدتُ الى الشقة.
في كل يومٍ اذا كان هناك أي زبون قادم ، كنت اشعرُ بشعورٍ لا يوصف ، شعور لا يعرفه أي (بنوتي) ، شعوراً متديثاً ، متعهراً ، ألا وهو الإنتظار بشوقٍ لذلك الغريب الذي لا أعرف من هو ، ولكنه قادم إلي ليفسق ويهتك بي ، ويفتعل بي وبجسمي ما شاء وما أراد ، وليس هنالك شيءٌ لأفعله إلا الإنتظار والقبول.
قررت أن استعد لقدوم (الفحل) ، هكذا اعتدتُ ان أدعوهم ، لطبيعةِ حالي الانثوية الشَبقة ، الهشة المُهمشة ، المختلفة عن الذكور والرجال ، فهم رجال ، وما انا إلا ولدٌ (بنوتيّ) مُخنث ، مليءٌ بالأنوثة ، لا أقوى على الكلام معهم ، ولا على قوتهم وصلابتهم.
أخذتُ حماماً ساخناً ، وذهبتُ لغرفتي عارياً ، ثم جلستُ على السرير، وأخرجتُ بضع زجاجات العطر النسائية ، وبعض المراهم ، وبدأت بوضعها أولاً على ساقي وافخاذي ، ودلكتهما بخفة ، حتى اصبحت طريةً جداً ، ثم باعدت بين ساقيّ وأنا أجلس ، فسقطت خصيتيّ بين فخذيّ ، وفوقهما زبي الصغير، وببضعة اصابع ، قبضت عليها كلها بهدوء ورفعتها لأعلى ( فقد كان كل شيء صغيراً) وبدأت بإدخال بعض المراهم والعطور مباشرة على الخط أسفل الخصيتين حتى وصلتُ بأصبعي أطراف فتحتي ، ودلكتها بنعومة جيداً . وبنفسِ الطريقةِ على كامل جسمي من الأمام .
ومن ثم استلقيتُ على بطني ، وبدأتُ بتدليك أردافي وأسفلَ أفخاذي من الخلف بهدوء ، بالمراهم والمطيبات. حتى وصلت اصابعي الى فتحتي مرةً أخرى.
كانت ضيقةً صغيرة ، بيضاءَ ليمونية ، حسناء ملساء ناعمة.
دلكتها وطيبتها ونعَّمتها وحلّيتها ودللتها، حتى نزلت دمعتها .
ثم اخترتُ أحد ملابسي الداخلية النسائية ، كان ابيضاً شفافاً ، شديد الخفة ، من القماش الطري ، لا يكادُ يخفي شيئاً الا فتحتي المسكينة التائهة ، وزبي الصغير الساذج ، ووضعتُ على خصري سلسلةً ذهبيةً رفيعة ، وخلخالاً في كاحلي الأيسر . واستلقيتُ على بطني ، وكلتا قدماي مرتفعتان في الهواء ، وفلقتي أردافي متباعدتان بهدوء ، وجذبتُ هاتفي وبدأتُ بالتصفح ، بأنتظار(الفحل) القادم .
رنَّ جرسُ الباب ، قبضتُ (الروب) الشفاف بجانبِ السرير وارتديته ، وركضتُ بخفةٍ باتجاه الباب ، وسمعتُ رئيسي بالخارج يقول للرجل: إنتظر قليلاً هنا. ثم دخل وأغلق الباب خلفهُ.
ثم نظرَ إلي من أعلى لأسفل ، وابتسمَ بسعادةٍ قائلاً : إقترب.
اقتربتُ منه ، فجذبني من حوضي ، ووضعتُ يداي حولَ رقبته بحنان ، ثم فتحَ فمهُ وبدأ بمصِ فمي بشراهةٍ كأنه تائهٌ في صحراءَ قاحلة ، ووجدَ الماء العذبَ في فمي ، ثم ادخل لسانهُ ولعق لساني بشهوةٍ ، ثم نظرَ في عينيّ وقبلني قبلةً سريعة .
ثم قال : اسمع ، سوف يدفع مبلغاً ضخماً ، وقد يأخذ وقتاً طويلاً ، وسوف يرهقك ويستهلكك . فقط تصرف معهُ كما في كل مرة ، إذهب للغرفة الآن لتستقبل فحلك الجديد.
لثمني مرة اخرى ، واستدرتُ لأذهب ، فصفعَ ردفتي بقوة حنونة ، فإذا بي أشهق ضحكةً لا إرادياً بصوت خافت.
استلقيتُ على بطني كما قبل وبدأتُ الانتظار .
دقَ باب الغرفة وفُتح الباب ودخل الرجل.
كان رجلاً متوسط البنية ، ليس وسيماً وليس قبيحاً ، ذو لحيةٍ خفيفة ، يرتدي بذلة فخمة غير مهندمة ولا مرتبة ، وكان واضحاً عليه الحزن الشديد ، طويلاً ، يلبس قميصا أبيض ناصعاً ، وقد فكَ ربطة عنقهِ ، اقتربَ من السرير ، ونظرتُ إليه وابتسمتُ بخجل.
ثم قلت مُرحباً به : أنا العاهرُ الخاصُ بكَ اليوم . هل أنت (الفحل) خاصتي ؟
ولكنه لم يجيب ، ثم قبضَ كاحليَّ الاثنين وجذبني لناحيته ثم وضعَ يديهِ الاثنتين على خصري النحيل ورفعني لأعلى مثل دميةٍ صغيرة ، وفتلَ جسمي باستدارةٍ كاملة ثم جلسَ على السرير ووضعني في حِجره ، وقبض احدى ساقيَّ ووضعها على الأخرى ، فوضعتُ ذراعي فوق كتفه وحول رقبته ، وانا أعتصرُ خجلاً ، واخذ يحيطني بيديه حولَ خصري تارةً ، ويداعب أردافي تارةً ، وباليد الأخرى يدلك أفخاذي ويداعبها.
لم أمتلك أي قوة للكلام او النظر في عينيه الحزينتين ، كان جسمي ينقسم قسمين ، بين خجلٍ وشهوة ، وخوفٍ ولهفة ، وشوقٍ ورهبة.
قال لي بصوت خشن رفيع : جسمكَ أخاذ ، لم أرَ أحلى من جسمك من قبل . واقترب وبدأ يقبلني قبلات صغيرة ، في كل اطراف شفاهي ، وانا أردُ له القُبل بخجل ، ثم بدأت تزدادُ الشهوات ، وترتفعُ الهفوات ، وبدأ يقبلني في كل مكان في وجهي حتى أحسستُ انه سوف يأكلهُ من شدة الشوق ، ومن حرقة ****فة ، وبعد ذلك أخرج لسانه الرطب الدافىء ووضعه في فمي وبدأ بالمص والشرب ، واللعق واللثم ، وانا مستسلم له كأني في حلم.
ومن ثم وقف على قدميه ، ورفعني لأعلى وحضنني ووضعتُ يدي حول رقبته ، والتفت ذراعيه حول أردافي ، وبدأ بعصرها ، وشدها، وقرصها ، وصفعها ، وبنفس الوقت بدأ بمص فمي وشفاهي أكثر قوة وشراهة ، وانا أردُ اليه الجميل.
أخذ وقتاً طويلاً وهو يفتعل بفمي الافاعيل ، يفعل به ما شاء ، افعالا غريبة وغير غريبة ، ثم أنزلني وجلس على السرير ، ثم سحبني من وسطي لأُصبح واقفا بين ساقيه ، وبدأ يقبل بطني وصدري بهدوء ، ارتفع قليلاً ، وذهب يمص ويلعق حلماتي الصغار، وكلتا يديّ حول رأسه ، وانا أتأوه من شدة الشوق و****يب ، وبدأ جسمي بالإرتجاف والإرتعاد ، أحسست بشعور حماسيّ مشوق شديد في فتحتي وما حولها ، شعور عهدته وعرفتَه من قبل.
أجلسني على ركبتيَّ ، مقابلاً لطرف السرير، وأرخى جسمه الى الخلف وهو جالس ، وابتسم لي بخفة ، ففهمت قصده ، وبدأتُ بفك بنطاله لاُخرج زبه ، فكشفَ عن (إيرٍ) جميل ، لم يكن ضخماً ولا صغيراً ، ولفرحتي بأنه كان نوعيَّ المفضل ، أبيض ، أشقر ، أملس ، صاحب نعومةٍ وليَن وبريق ، عروقهُ ظاهرة ، مع زغبٍ قليلٍ ناعمٍ في آخره ، وما إن امسكتهُ بيدي الصغيرة حتى قام وانبسط ، وامتد وتقوس ، وانتفخت كمرتهُ ، وعلتّ وربتّ ، وتسكرجتّ وبرقتّ .
فقلت له متفاجئاً بصوتِ طفلةٍ صغيرة خائفة : من أين لك هذا ؟
وما أن رأيتهُ على هذه الحال ، حتى تحركت لهُ جوارحي ، وعَظُمت به شهوتي ، واشتدت إليه أنوثتي ، وقد غلبتني ****فة . إقتربت من رأسه ولثمته ، وبعد ذلك بدأت بلعقهِ ومصهِ ، وكأنه أول وآخر طعامي ، وبدأت بالمصّ المُتعبِ للفك ، المُهلكِ للنفس ، أُقبّل رأسهُ بشفاهي تارةً ، وبعدها يَسحقُ حلقي تاره أخرى ، فينقطعُ نفسي وأتشهَق ، وأعود إليه عودة الحبيب المشتاق ، لأمُص وألعَق ، وأُقبَل وأشهق ، حتى وقف الرجل على قدميه وسقط بنطاله ، ووضع يديه على محيط رأسي وانا أنظر اليه بحيرةٍ شديدة ، وخوف ورعب ، ماذا سيفعل تالياً ، وفمي وشفاهي مليئةٌ باللعاب المتساقط على أفخاذي.
فأدخل زبهُ في فمي بهدوء كاملاً حتى غيبهُ، وأخرجهُ بهدوء ، وأعادَ الكرة ، مراتٍ عديده ، وانا اتأوه وأتخنق ، فلم ألتذَ هكذا من قبل ، وأحسست بعشقهِ داخل قلبي ، شعوراً انثوياً كما الجاريةُ المهتوكة .
بقي على هذه الحال نصفَ ساعةٍ تقريباً ، حتى أَحسَ الرجلُ بهتكِ عرضي ، وبحُسنِ إهانتي ، وبجمال دياثتي ، وقد استهلك فمي على آخره.
فقلت له : كلُ هذا وقد إفتعلتَهُ بفمي ، فما انتَ فاعلٌ بفتحتي وزبيَ المسكين؟
ابتسم ، ورفعني بسهولةٍ شديدة ، كأني دميته الصغيرة. ووضعني على ظهري وباعد بين ساقيّ ، ووضعت يديَّ لأثبت ساقي على انفتاحهما ، فتدلتّ خصيتيّ الصغيرتين وفوقهما زبي وهو يختبىء خجلاً داخل غلافه ، لم يكن طولهُ يزيد على بضعة سنتيمترات ، نظر اليهما ثم شاح بنظره إليَ بشراهة ، ثم أحسست بخجلٍ شديد ، دنا على ركبتيه ، ثم قبض على كلا ردفتي مؤخرتي بكلتا يديه ثم باعد بينهما فظهرت فتحتي للخارج ، وإذا بها تصدر صوتاً خافتاً مثل القبله ، فأصبح وجهه مقابلا لها مباشرةً ، فشمَّها قليلاً ، ثم قال : انها ضيقة وصغيرة ، ونظر الي فوجدني وقد مُلئت خجلاً.
أدخل رأس لسانه على أول فتحتي ، ومن ثم دارَ دورةً كاملةً على أطرافها ، وهنا كنت قد شعرت بفرطِ الشوق ، وشدةِ الشبق ، وعظمتُ حرقةً وسخونةً ، وهو يزيد شدةً في اللعقِ واللحسِ ، والتقبيلِ واللثم ، حتى تأكدَ انها قد إرتخت ، واذا بسائلٍ لزجٍ ناعمٍ صافي قد سالَ منها .
بعد وقت طويل من ذلك التودق القاتل ، و****يب العجيب ، في العشق الدائم بين فتحتي ولسانهِ العظيم ، وانا أعرف نفسي بأني الشقي البائس ، الذي لا يقوى على الإنتظار.
خلع جميع ملابسه كالمجنون ، وانا أنظر اليه بخوفٍ ومحبةٍ بنفس الوقت ، ووثبَ إلى داخل السرير ، ورفعني من وِسطي ، ليضعني في مكانهِ المناسب في السرير، باعدَ بين ساقيّ وثناهُما من ركبتيّ ليُصبحا باتجاهي ، وقد وضعت كلتا يديّ بإبط الركب ، كما قبل ، واذا بزبّه يصبح مواجهاً لفتحتي مباشرةً ، فتقابلَ العشيقان، والتقى الحبيبان ، ووضع رأس زبَه على فتحتي وضعاً ، كأنهُ يسلم عليها ويقبلها ، ثم أخذَ بعضاً من المرهم ووضعه على الكمرة ، حتى إبتلَّ خرطومه ، ثم عادَ وجعله على بابِ شرجي وسدَّ به فتحتي ، فوضعهُ وضعاً ، ثم دفعهُ دفعاً ، حتى غابَ داخلي بعض رأسه ، ثم أخرجهُ وأعادَ تتطيبه بالمرهم مثل المرة الاولى.
وانا أنظرُ إليه كلما أخرجه منها الى أن أعاده فيها ، وهي تختلجُ مرة وتنفتحُ وتنغلقُ أخرى ، وانا مثل المهرة الصغيرة ، وهو يؤنثني بكلامه ، ويداعبُ خصري بدلاله .
ثم دفعه فيَ أكثر قليلاً ، حتى كادت الكمرةُ أن تغيب ، ثم أخرجهُ ولطّخ بدنهُ ورأسهُ مرة اخرى ، فأصبح يلمعُ ضياءاً وبريقاً وحمرةً وتوريداً ، ثم نظرَ الي مشفقاً ، لطيفاً في تدبيره ، محباً لعليله ، وبدأ بالدفع فغابت الكمرة كاملةً ، ثم دفعَ فغابت الرقبة ، ثم دفع فدخلَ المنكب ، حتى إذا وصل الى إصلهِ كاملاً فغيبه داخلها .
فقبَّلَت خصيتيه قاعَ أردافي ، حتى بدأت بالصياح الشديد ، مصحوباً بالرعدة والرعشة ، فلما انا رأيته قد أدخلهُ كلهُ ، وفتحتي قد ابتلعتهُ، واصلُهُ قد غيبهُ ، حتى ذهبَ مني العقل ، وصرتُ أخرفُ بما لا أعرف ، وبدأ الرجل عمله ، على ترتيبٍ وتقسيمٍ وتدريجٍ ، يغتصبني مرة ، ويدللني اخرى ، يشتد تارةً ، ويحن تارة ، وأصبحت أصوات ضرب صفقات جسمه مع أردافي أثناء دفعات الإغتصاب اللذيذ ، تعلو وترتفع ، صفقةً بعد صفقة ، عاليةً مرتفعة ، حتى صرتُ في غياهب عالمٍ ثانٍ .
وما إن بدأت اللذة تزيد ، وفتحتي عشقاً لِزبِه تُريد ، حتى بدأت بالتأوهِ و العويل ، وبدأ يدخلهُ كلهُ ويخرجهُ كله ، وانا أتنقل بنظري بين عينيه وبين عمله المتقن ، الذي أتقنهُ بوقار، بلا عجلةٍ ولا خوف ، وأصبحتُ أسمعُ نقيقهُ في بطني ، ولَعبهُ في جوفي ، وهو يمرُغُ يمنةً ويسرة ، حتى اشتدتّ بي الغِلمة ، وغلبتني المِحنة ، فصرختُ وقلت : (ادفعهُ يا ايها الفحل القاتل ، ادفعه يا سيدي في فتحتي ، وأولجهُ فيها ، ومزّقني ، وخرّقني ، وفتّقني ، وأهتُك ستري ، وأدخلهُ في تلك الفتحةِ المسكينةِ بأشد قوتك ، ولا ترحمني ، وأسمعني صوته وغَطيطهُ في بطني ، فتلكَ الفتحة لك ، وموقوفةٌ عليك ).
وإذا بفرطِ الغلمة ، والدياثة ، وشدة التودق ، قد أخرجاني من عقلي ، وبدأت مياه زبه تسيل وتقطرُ من أسفل أردافي حتى ابتل كاملُ السرير من سرعة الرهز، وشدة الإغتصاب ، وفرط الحركة ، وسيلان المياه ، وهو يستخدم جسمي كما يشاء ، ويفتعلُ بي كما يُحب ، يضعني ويقلبني ، ويفردني ويطويني ، ساعاتٍ وساعات ، حتى أصبحتُ لا أقدرُ على الوقوف أو الحركة ، لاهثاً سكراناً مهتوكاً ، وبقي على حاله هذا حتى أحسست بصب ماءه فيّ ، وتدفقه في جوفي ، فما لبثَ ان أخرجَ رأسه من الفتحة المسكينة المهتوكة ، حتى بصق وقذف زبهُ انهاراً وشلالات ، وبحاراً وبحيرات ، مباشرةً في وجهي وعلى صدري ، منها ما يصيب عيني ، وأخرى داخل فمي، وما إن أفرغَ خزاناته في ّ وعليّ ، حتى ارتاحت فتحتي وبدأت بالذوبان ، فانصبَّ ماؤهُ منها صباً ، والمنيُ على أثره يسيل سيلاً ، لا مانعَ يمنعهُ ولا ضابطَ يضبطه ، وهو ينظر إلي لاهثاً وزبهُ يقطرُ ماءاً ومنيئاً.
فتقربتُ من زبِه ، ولثمتهُ ، وترشفتهُ قليلاً ، ثم تركتهُ بحرقةِ المشتاق الموِدّع ، وإلقيت بنفسي المغتَصَبة على السرير بإرهاقٍ شديد ، والمني يسيلُ على وجهي وفمي ، ومعظمهُ قد غطى صدري وسُرّتي ، بدفئهِ ونقاءه ، حتى دخل السيلان فمي فارتشفتهُ بلذةٍ وضعفِ إرادة.
ثم قلت له : يا سيد الفحول ، وزعيم الذكور ، يا قاتليّ ، لقد فتِقتَ بي وفتحتني ، وهتكتَ عِرضي ، وهَدمتَ سِتري.
فأَوقَفني الرجل، وحملني وانا لا أطيقُ النظر من شدة ما فعلهُ بي ، فبدأَ بتقبيلي وأنا أبادلهُ القبل ، ولا أدري ما انا بفاعل ، وضعني على الأرض فوقفتُ بصعوبةٍ شديدة ، فصَفعَ أردافي بقوة ، فسقطتُ على الأرض من شدة ضعفي وأنوثتي ، ثُمَ همَ بالخروج ، وفتح الباب ، فرأيتُ رئيسي في الخارج يجلسُ واضعاً ساقاً على ساق ، ونظرتُ إليه وانا ملقىً على الأرض بضعف ، وانا ألعقُ وأمتصُ المنيءَ من على أناملي.
نهاية الجزء الأول
سوسو المتناك- Admin
- فزت بجائزة 3رائع
- انجذب الى : الذكور
الجنس : المساهمات : 986
تاريخ الميلاد : 02/01/2000
تاريخ التسجيل : 25/04/2023
العمر : 24
العمل/الترفيه : اعمل في الدعارة وبتناك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى